بدا د.سعيد الدين ابراهيم مدير مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية الحديث مؤخرا عن انه مضطهد من قبل الحكومة المصرية ، ووصلت ظنونه إلى ان هناك نية لخطفه أو تصفيته ـ على حد زعمه ـ وهو ما جعله يهرب خارج البلاد ، لكنه لم يترك الامور داخل مركزه تفلت من يده، لكنه اعند \"دويليرا\" له يستطيع ان يحركه كيفما يشاء ويلغب نفس دوره، فاختار محاميا يدعى شادى طلعت، وهو احد اعضاء هيئة الدفاع عن أيمن نور وبدأ د.سعد الدين ابراهيم فى اللعب فى عقل \"دويليراه\" ورسخ فى داخله ان الوﻻيات المتحدة الامريكية هى سيدة العالم ، وان هناك ديمقراطية وبعد ان كان دويلير سعد الدين ابراهيم شابا ناصريا ، عاشقا لجمال عبد الناصر ، اصبح شادى طلعت عاشقا ﻻمريكا والامريكان والديمقراطية الامريكية ، ثم اسس شادى طلعت اتحاد المحادين اللبيرالين ، وبسرعة البرق وتبزكية من د.سعد الدين اصبح شادى طلعت حديث الكونجرس الامريكى بعد ان اشاد به احد الاعضاء وذكر ذلك من اجل مضبطة احدى جلساته بعد ان اقدم على انشاء اتحاد المحامين اللبيرالين لمواجهة التيارات الدينية داخل نقابة المحامين بعد ان نجح شادى طلعت فى استقطاب عدد من المحامين الكبار ن اجل الانضمام الى اتحاده والذى لم يتوقف عند هذ الحد بل انه ركز على استقطاب عدد كبير من المحامين بالمحافظات ولم يتوقف دور د.سعد الدين ابراهيم فى حياة شادى طلعت بل انه اصطحبنه معه فى فقط بل اصطحبته فى مؤتمر الديمقراطية بالدرجة وتقابل مع الامير القطرى حمد بن خليفة ال ثانى ورئيس موريناينا السابق العقيد على ولد محمد قال: وبعد عودته من الدوخة كافاة د.سعد الدين ابراهيم بتعيينه مدير الرواق بمركز ابن خلدون.
وظهر اخيرا غضب سامح عاشور نقيب المحامين من ازدياد نفوذ شادى طلعت بعد ان التف حوله الكثيرون وحاول شادى طلعت بعد ان التف حوله الكثيرون وحاول شادى السيطرة على على لجنة الحريات بالنقابة.
وظهر اخيرا غضب سامح عاشور نقيب المحامين من ازدياد نفوذ شادى طلعت بعد ان التف حوله الكثيرون وحاول شادى طلعت بعد ان التف حوله الكثيرون وحاول شادى السيطرة على على لجنة الحريات بالنقابة.